العقل نعمة من عند الله

العقل نعمة من عند الله


كان هناك مدير يتاجر في الدمى الثمينة ولكن ثمنها كان غريب كان الصغيرة
بثمانية آلاف والمتوسطة كانت بخمسة عشرة آلاف والكبيرة بعشرون الفا ًولكن
الموظف الذي يعمل نائبا ومساعد نائبه عنده كشفاه وعرفى سر ارتفاع اسعار
الدمى ولكن مديره ادرك ان نائبه ومساعد نائبه كشفاه فذهب ليقنعهما بعقد
رشوة على شرط ان لا يخبرى الشرطة ولكنه رفض فخطط لقتله ففكر في فكرة ذكية
كان المساعد ونائبه سيركبان القطار فصطحب المدير مساعد نائبه في غرفة داخل
القطار وقتله بمسدس قاتم للصوت ولكنه قبل ان يقتله شاهد محققا ارتبك قليلا
ولكنه لم يتردد في قتل مساعد نائبة وكي يقتل نائبه قتله علنا في المطعم
امام الجميع ولكنه ارتدى معطفا وكمامة ونظارت
سوداء وشعرا مستعار فلم يستطع احد معرفت ملامحه ولكن


الجميع قد اجمعو انه واحد من من كانو في القطاروعندما خرج من المطعم شاهده
المحقق ولكن كانت صفات القاتل غريبة يمشي بسرعة كالبرق ثم طرب عدة ضربات
على النافذة واطلق ضربتين على المحقق ولكنه تفاداها وبدى للمحقق ان القاتل
خرج من القطار وهو يتحرك بسرعة كبيرة عن طريق النافذة فطلب المحقق من سائق
القطار ان يوقفه واتصل بالشرطة وعندما اتت الشرطة رئت مساعد نائبه ميتاً
في النفق الذي مر به القطار في نفس وقت الجريمة فاجمع الجميع ان قاتل نائب
المدير لانه عندما خرج من نافذة القطار سقط على وجهه فمات ولكن هذه القضية
معقدة لان الباب قد اقفل بعد دخول القاتل

الغرفة والامر الثاني انهم وجدو في حزام الرجل الذي سقط في النفق خيط
سنارة الصيد ووجدو في الخطاف المعدني القريب من الباب عليه خيط مشابه فجلس
المحقق الذي كان موجودا وقت الجريمة يحقق في هذه القضية المعقدة ولكنه
ادرك بعد وقت طويل من هو القاتل وايضا كان هناك فتاة ادركت ان القاتل هو
المدير المشهور الذي يتاجر في الدمى ذات الاسعار الغريبة ولكن عندما جاء
ليقتلها وقعت منه دميتا دون ان يدرك انها وقعت كان يريد رمي الفتاة التي
ادركت امره في القطارالقادم ولكن المحقق الذي ادرك امره ذهب الى القاتل
قبل ان يقتل الفتاة فقدم دليلين خطيرين الدليل الاول هو سر الدمى سر الدمى
الذي اكتشفه نائبه والمحقق انه كان يضع داخل الدمى المواد الممنوعة مثل
الهيروين والكوكايين وباقي المواد الممنوعة اما الجريمة الثانية فقد
ارتكبها بطريقة ذكية عندما اطلق ضربتين على المحقق اختفى وراء الغرفة ولم
يدخل بداخلها ومرر خيطاً بحزام مساعد نائبة ويمر الخيط وراء الغرفة وكان
مساعد نائبه مربوطا بنافذت القطار والامر الثاني انه وضع خيطا على الخطاف
المعدني والباب فعندما يقطع الخيط الذي وراء الغرفة تقع الجثة ومن ثقلها
ينقفل الباب فبدت الندامة على المدير ولكن بعد فوات الاون ولكن كيف ينفع
الندم بعد ذلك فقد وهبه الله عقلا يفكر به
--------------------------
القصة للقراءة مرة اخرى فى المرفقات

جميع الحقوق محفوظة لمنتدى المحترف العربى


















[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

بارك الله بيك

جزيت خيرا الجزاء
على القصة الرائعة
ونعمة بالله اخي

تحياتي

الحمد الله على النعمة